Explore All Generated Images

ولد و بنت ريد صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن الحب 1-حب من بعيد لبعيد و يوجد حاجز يحمي كلانا تقريبا من الاخر مثل الماء تحتاجة لتحيا تقترب قد مغرق و ان كنت تعرف العوم تبتعد تموت من العطش و ذلك الماء يختلف شكلة في سلاسة من موضع الي اخر إناء الماء يحتوي على الماء يحافظ علية من الضياع في هبات الأرض و يتحكم في هيئة و مكونة إذا خرج من الإناء تألم من فقدان إطاره و أن بقي في الإناء أصبح ماء راقد مؤلم. مهما تغيرت الحالات الحالات من القوي سواء كان حديد كانت أقوى منه تستطيع أن تجعله تأكله و كان كان سكر فيذوب فيها بالرغم من إنة ان كان صحراء تسطيع ان تجعله جنة و قد تغضب منه تمطر سيول و و ترسل فيضانات يحاول التحكم فيها و يستغلها لصالحة ينشئ جسور و سدود و محطات تولد الطاقة لكنها إن بخلت علية فتصيبة بالجفاف مع أنة قد يحاول جمعها من الهواء تهرب أحيانا منه في السحاب و تحت الأرض و بين الأنهار و البحار والمحيطات انها بجانبه

ولد و بنت ريد صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن الحب 1-حب من بعيد لبعيد و يوجد حاجز يحمي كلانا تقريبا من الاخر مثل الماء تحتاجة لتحيا تقترب قد مغرق و ان كنت تعرف العوم تبتعد تموت من العطش و ذلك الماء يختلف شكلة في سلاسة من موضع الي اخر إناء الماء يحتوي على الماء يحافظ علية من الضياع في هبات الأرض و يتحكم في هيئة و مكونة إذا خرج من الإناء تألم من فقدان إطاره و أن بقي في الإناء أصبح ماء راقد مؤلم. مهما تغيرت الحالات الحالات من القوي سواء كان حديد كانت أقوى منه تستطيع أن تجعله تأكله و كان كان سكر فيذوب فيها بالرغم من إنة ان كان صحراء تسطيع ان تجعله جنة و قد تغضب منه تمطر سيول و و ترسل فيضانات يحاول التحكم فيها و يستغلها لصالحة ينشئ جسور و سدود و محطات تولد الطاقة لكنها إن بخلت علية فتصيبة بالجفاف مع أنة قد يحاول جمعها من الهواء تهرب أحيانا منه في السحاب و تحت الأرض و بين الأنهار و البحار والمحيطات انها بجانبه

ولد و بنت ريد صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن الحب 1-حب من بعيد لبعيد و يوجد حاجز يحمي كلانا تقريبا من الاخر مثل الماء تحتاجة لتحيا تقترب قد مغرق و ان كنت تعرف العوم تبتعد تموت من العطش و ذلك الماء يختلف شكلة في سلاسة من موضع الي اخر إناء الماء يحتوي على الماء يحافظ علية من الضياع في هبات الأرض و يتحكم في هيئة و مكونة إذا خرج من الإناء تألم من فقدان إطاره و أن بقي في الإناء أصبح ماء راقد مؤلم. مهما تغيرت الحالات الحالات من القوي سواء كان حديد كانت أقوى منه تستطيع أن تجعله تأكله و كان كان سكر فيذوب فيها بالرغم من إنة ان كان صحراء تسطيع ان تجعله جنة و قد تغضب منه تمطر سيول و و ترسل فيضانات يحاول التحكم فيها و يستغلها لصالحة ينشئ جسور و سدود و محطات تولد الطاقة لكنها إن بخلت علية فتصيبة بالجفاف مع أنة قد يحاول جمعها من الهواء تهرب أحيانا منه في السحاب و تحت الأرض و بين الأنهار و البحار والمحيطات انها بجانبه

ولد و بنت ريد صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن الحب 1-حب من بعيد لبعيد و يوجد حاجز يحمي كلانا تقريبا من الاخر مثل الماء تحتاجة لتحيا تقترب قد مغرق و ان كنت تعرف العوم تبتعد تموت من العطش و ذلك الماء يختلف شكلة في سلاسة من موضع الي اخر إناء الماء يحتوي على الماء يحافظ علية من الضياع في هبات الأرض و يتحكم في هيئة و مكونة إذا خرج من الإناء تألم من فقدان إطاره و أن بقي في الإناء أصبح ماء راقد مؤلم. مهما تغيرت الحالات الحالات من القوي سواء كان حديد كانت أقوى منه تستطيع أن تجعله تأكله و كان كان سكر فيذوب فيها بالرغم من إنة ان كان صحراء تسطيع ان تجعله جنة و قد تغضب منه تمطر سيول و و ترسل فيضانات يحاول التحكم فيها و يستغلها لصالحة ينشئ جسور و سدود و محطات تولد الطاقة لكنها إن بخلت علية فتصيبة بالجفاف مع أنة قد يحاول جمعها من الهواء تهرب أحيانا منه في السحاب و تحت الأرض و بين الأنهار و البحار والمحيطات انها بجانبه

صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن 1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية و بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور ف مثل فتاة في متوسط العمر 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث تصوري ف 1-يظهر مجسم الزمكان كأنهم عالقون في الزمكان مع ذلك بصورة جوهرية و ليس إطار معياري قاصر على الفيزياء الكمية بال أن المشد به كسر المفاهيم أي أنهم يستطيعون للرجوع بالزمن و التقدم الإمام من الأساس ليس يوجد زمن بال ذلك مجرد إطار خاجي و إلغاء جزء من مفهوم الشيخوخة و الحياة و الموت و أن الطاقة تتولد من ما يقارب العدم بصورة ما و كسر جزء من نقاط الزمن في الإبتعاد نسبياً عن جزء من مجريات بتصور أعمق في 1-الحياة و الموت دلالة على الهيئة الإنتقالية من صورة الي اخري و بالرغم من نطاق الجسم الأسيري في الوجود و العدم بصورة جوهرية 2-الشيخوخة و الفناء بخروج من علاقة بالزمن و السرعة وجزء من التجدد و ان الفهم نسبياً في أطار صمت 3-الطاقة و المادة ليس بالحدود نسبياً بال التشبية وجود و العدم و توليد ذاتي

صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن 1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية و بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور ف مثل فتاة في متوسط العمر 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث تصوري ف 1-يظهر مجسم الزمكان كأنهم عالقون في الزمكان مع ذلك بصورة جوهرية و ليس إطار معياري قاصر على الفيزياء الكمية بال أن المشد به كسر المفاهيم أي أنهم يستطيعون للرجوع بالزمن و التقدم الإمام من الأساس ليس يوجد زمن بال ذلك مجرد إطار خاجي و إلغاء جزء من مفهوم الشيخوخة و الحياة و الموت و أن الطاقة تتولد من ما يقارب العدم بصورة ما و كسر جزء من نقاط الزمن في الإبتعاد نسبياً عن جزء من مجريات بتصور أعمق في 1-الحياة و الموت دلالة على الهيئة الإنتقالية من صورة الي اخري و بالرغم من نطاق الجسم الأسيري في الوجود و العدم بصورة جوهرية 2-الشيخوخة و الفناء بخروج من علاقة بالزمن و السرعة وجزء من التجدد و ان الفهم نسبياً في أطار صمت 3-الطاقة و المادة ليس بالحدود نسبياً بال التشبية وجود و العدم و توليد ذاتي

صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن 1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية و بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور ف مثل فتاة في متوسط العمر 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث تصوري ف 1-يظهر مجسم الزمكان كأنهم عالقون في الزمكان مع ذلك بصورة جوهرية و ليس إطار معياري قاصر على الفيزياء الكمية بال أن المشد به كسر المفاهيم أي أنهم يستطيعون للرجوع بالزمن و التقدم الإمام من الأساس ليس يوجد زمن بال ذلك مجرد إطار خاجي و إلغاء جزء من مفهوم الشيخوخة و الحياة و الموت و أن الطاقة تتولد من ما يقارب العدم بصورة ما و كسر جزء من نقاط الزمن في الإبتعاد نسبياً عن جزء من مجريات بتصور أعمق في 1-الحياة و الموت دلالة على الهيئة الإنتقالية من صورة الي اخري و بالرغم من نطاق الجسم الأسيري في الوجود و العدم بصورة جوهرية 2-الشيخوخة و الفناء بخروج من علاقة بالزمن و السرعة وجزء من التجدد و ان الفهم نسبياً في أطار صمت 3-الطاقة و المادة ليس بالحدود نسبياً بال التشبية وجود و العدم و توليد ذاتي

صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن 1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية و بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور ف مثل فتاة في متوسط العمر 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث تصوري ف 1-يظهر مجسم الزمكان كأنهم عالقون في الزمكان مع ذلك بصورة جوهرية و ليس إطار معياري قاصر على الفيزياء الكمية بال أن المشد به كسر المفاهيم أي أنهم يستطيعون للرجوع بالزمن و التقدم الإمام من الأساس ليس يوجد زمن بال ذلك مجرد إطار خاجي و إلغاء جزء من مفهوم الشيخوخة و الحياة و الموت و أن الطاقة تتولد من ما يقارب العدم بصورة ما و كسر جزء من نقاط الزمن في الإبتعاد نسبياً عن جزء من مجريات بتصور أعمق في 1-الحياة و الموت دلالة على الهيئة الإنتقالية من صورة الي اخري و بالرغم من نطاق الجسم الأسيري في الوجود و العدم بصورة جوهرية 2-الشيخوخة و الفناء بخروج من علاقة بالزمن و السرعة وجزء من التجدد و ان الفهم نسبياً في أطار صمت 3-الطاقة و المادة ليس بالحدود نسبياً بال التشبية وجود و العدم و توليد ذاتي

صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن 1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية و بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور ف مثل فتاة في متوسط العمر 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث تصوري ف 1-يظهر مجسم الزمكان كأنهم عالقون في الزمكان مع ذلك بصورة جوهرية و ليس إطار معياري قاصر على الفيزياء الكمية بال أن المشد به كسر المفاهيم أي أنهم يستطيعون للرجوع بالزمن و التقدم الإمام من الأساس ليس يوجد زمن بال ذلك مجرد إطار خاجي و إلغاء جزء من مفهوم الشيخوخة و الحياة و الموت و أن الطاقة تتولد من ما يقارب العدم بصورة ما و كسر جزء من نقاط الزمن في الإبتعاد نسبياً عن جزء من مجريات بتصور أعمق في 1-الحياة و الموت دلالة على الهيئة الإنتقالية من صورة الي اخري و بالرغم من نطاق الجسم الأسيري في الوجود و العدم بصورة جوهرية 2-الشيخوخة و الفناء بخروج من علاقة بالزمن و السرعة وجزء من التجدد و ان الفهم نسبياً في أطار صمت 3-الطاقة و المادة ليس بالحدود نسبياً بال التشبية وجود و العدم و توليد ذاتي

صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن 1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية و بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور ف مثل فتاة في متوسط العمر 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث تصوري ف 1-يظهر مجسم الزمكان كأنهم عالقون في الزمكان مع ذلك بصورة جوهرية و ليس إطار معياري قاصر على الفيزياء الكمية بال أن المشد به كسر المفاهيم أي أنهم يستطيعون للرجوع بالزمن و التقدم الإمام من الأساس ليس يوجد زمن بال ذلك مجرد إطار خاجي و إلغاء جزء من مفهوم الشيخوخة و الحياة و الموت و أن الطاقة تتولد من ما يقارب العدم بصورة ما و كسر جزء من نقاط الزمن في الإبتعاد نسبياً عن جزء من مجريات بتصور أعمق في 1-الحياة و الموت دلالة على الهيئة الإنتقالية من صورة الي اخري و بالرغم من نطاق الجسم الأسيري في الوجود و العدم بصورة جوهرية 2-الشيخوخة و الفناء بخروج من علاقة بالزمن و السرعة وجزء من التجدد و ان الفهم نسبياً في أطار صمت 3-الطاقة و المادة ليس بالحدود نسبياً بال التشبية وجود و العدم و توليد ذاتي

صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن 1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية و بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور ف مثل فتاة في متوسط العمر 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث تصوري ف 1-يظهر مجسم الزمكان كأنهم عالقون في الزمكان مع ذلك بصورة جوهرية و ليس إطار معياري قاصر على الفيزياء الكمية بال أن المشد به كسر المفاهيم أي أنهم يستطيعون للرجوع بالزمن و التقدم الإمام من الأساس ليس يوجد زمن بال ذلك مجرد إطار خاجي و إلغاء جزء من مفهوم الشيخوخة و الحياة و الموت و أن الطاقة تتولد من ما يقارب العدم بصورة ما و كسر جزء من نقاط الزمن في الإبتعاد نسبياً عن جزء من مجريات بتصور أعمق في 1-الحياة و الموت دلالة على الهيئة الإنتقالية من صورة الي اخري و بالرغم من نطاق الجسم الأسيري في الوجود و العدم بصورة جوهرية 2-الشيخوخة و الفناء بخروج من علاقة بالزمن و السرعة وجزء من التجدد و ان الفهم نسبياً في أطار صمت 3-الطاقة و المادة ليس بالحدود نسبياً بال التشبية وجود و العدم و توليد ذاتي

صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن 1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية و بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور ف مثل فتاة في متوسط العمر 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث تصوري ف 1-يظهر مجسم الزمكان كأنهم عالقون في الزمكان مع ذلك بصورة جوهرية و ليس إطار معياري قاصر على الفيزياء الكمية بال أن المشد به كسر المفاهيم أي أنهم يستطيعون للرجوع بالزمن و التقدم الإمام من الأساس ليس يوجد زمن بال ذلك مجرد إطار خاجي و إلغاء جزء من مفهوم الشيخوخة و الحياة و الموت و أن الطاقة تتولد من ما يقارب العدم بصورة ما و كسر جزء من نقاط الزمن في الإبتعاد نسبياً عن جزء من مجريات بتصور أعمق في 1-الحياة و الموت دلالة على الهيئة الإنتقالية من صورة الي اخري و بالرغم من نطاق الجسم الأسيري في الوجود و العدم بصورة جوهرية 2-الشيخوخة و الفناء بخروج من علاقة بالزمن و السرعة وجزء من التجدد و ان الفهم نسبياً في أطار صمت 3-الطاقة و المادة ليس بالحدود نسبياً بال التشبية وجود و العدم و توليد ذاتي

صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن 1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية و بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور ف مثل فتاة في متوسط العمر 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث تصوري ف 1-يظهر مجسم الزمكان كأنهم عالقون في الزمكان مع ذلك بصورة جوهرية و ليس إطار معياري قاصر على الفيزياء الكمية بال أن المشد به كسر المفاهيم أي أنهم يستطيعون للرجوع بالزمن و التقدم الإمام من الأساس ليس يوجد زمن بال ذلك مجرد إطار خاجي و إلغاء جزء من مفهوم الشيخوخة و الحياة و الموت و أن الطاقة تتولد من ما يقارب العدم بصورة ما و كسر جزء من نقاط الزمن في الإبتعاد نسبياً عن جزء من مجريات بتصور أعمق في 1-الحياة و الموت دلالة على الهيئة الإنتقالية من صورة الي اخري و بالرغم من نطاق الجسم الأسيري في الوجود و العدم بصورة جوهرية 2-الشيخوخة و الفناء بخروج من علاقة بالزمن و السرعة وجزء من التجدد و ان الفهم نسبياً في أطار صمت 3-الطاقة و المادة ليس بالحدود نسبياً بال التشبية وجود و العدم و توليد ذاتي

صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن 1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية و بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور ف مثل فتاة في متوسط العمر 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث تصوري ف 1-يظهر مجسم الزمكان كأنهم عالقون في الزمكان مع ذلك بصورة جوهرية و ليس إطار معياري قاصر على الفيزياء الكمية بال أن المشد به كسر المفاهيم أي أنهم يستطيعون للرجوع بالزمن و التقدم الإمام من الأساس ليس يوجد زمن بال ذلك مجرد إطار خاجي و إلغاء جزء من مفهوم الشيخوخة و الحياة و الموت و أن الطاقة تتولد من ما يقارب العدم بصورة ما و كسر جزء من نقاط الزمن في الإبتعاد نسبياً عن جزء من مجريات بتصور أعمق في 1-الحياة و الموت دلالة على الهيئة الإنتقالية من صورة الي اخري و بالرغم من نطاق الجسم الأسيري في الوجود و العدم بصورة جوهرية 2-الشيخوخة و الفناء بخروج من علاقة بالزمن و السرعة وجزء من التجدد و ان الفهم نسبياً في أطار صمت 3-الطاقة و المادة ليس بالحدود نسبياً بال التشبية وجود و العدم و توليد ذاتي

صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن  1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية  و بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور  ف مثل فتاة في متوسط العمر 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث إذا كان هناك فيلم تصوري ف 1-يظهر مجسم الزمكان في فديو و كأنهم عالقون في الزمكان مع ذلك بصورة جوهرية و ليس إطار معياري قاصر على الفيزياء الكمية بال أن المشد به كسر المفاهيم تقريبا أي أنهم يستطيعون للرجوع بالزمن و التقدم الإمام  من الأساس ليس يوجد زمن بال ذلك مجرد إطار خاجي للصورة و إلغاء جزء من مفهوم الشيخوخة و الحياة و الموت  و أن الطاقة تتولد من ما يقارب العدم بصورة ما و كسر جزء من نقاط الزمن في الإبتعاد نسبياً عن جزء من مجريات بتصور أعمق في  1-الحياة و الموت دلالة على الهيئة الإنتقالية من صورة الي اخري و بالرغم من نطاق الجسم الأسيري في الوجود و العدم بصورة جوهرية  2-الشيخوخة و الفناء بخروج من علاقة بالزمن و السرعة وجزء من التجدد و ان الفهم نسبياً في أطار صمت  3-الطاقة و المادة ليس بالحدود نسبياً بال أن هناك جزء ما يقوم بتولد ذلك إحتمالية جزء من التصوير التشبية وجود و العدم و توليد ذاتي

صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن 1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية و بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور ف مثل فتاة في متوسط العمر 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث إذا كان هناك فيلم تصوري ف 1-يظهر مجسم الزمكان في فديو و كأنهم عالقون في الزمكان مع ذلك بصورة جوهرية و ليس إطار معياري قاصر على الفيزياء الكمية بال أن المشد به كسر المفاهيم تقريبا أي أنهم يستطيعون للرجوع بالزمن و التقدم الإمام من الأساس ليس يوجد زمن بال ذلك مجرد إطار خاجي للصورة و إلغاء جزء من مفهوم الشيخوخة و الحياة و الموت و أن الطاقة تتولد من ما يقارب العدم بصورة ما و كسر جزء من نقاط الزمن في الإبتعاد نسبياً عن جزء من مجريات بتصور أعمق في 1-الحياة و الموت دلالة على الهيئة الإنتقالية من صورة الي اخري و بالرغم من نطاق الجسم الأسيري في الوجود و العدم بصورة جوهرية 2-الشيخوخة و الفناء بخروج من علاقة بالزمن و السرعة وجزء من التجدد و ان الفهم نسبياً في أطار صمت 3-الطاقة و المادة ليس بالحدود نسبياً بال أن هناك جزء ما يقوم بتولد ذلك إحتمالية جزء من التصوير التشبية وجود و العدم و توليد ذاتي

صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن  1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية  و بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور  ف مثل فتاة في متوسط العمر 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث إذا كان هناك فيلم تصوري ف 1-يظهر مجسم الزمكان في فديو و كأنهم عالقون في الزمكان مع ذلك بصورة جوهرية و ليس إطار معياري قاصر على الفيزياء الكمية بال أن المشد به كسر المفاهيم تقريبا أي أنهم يستطيعون للرجوع بالزمن و التقدم الإمام  من الأساس ليس يوجد زمن بال ذلك مجرد إطار خاجي للصورة و إلغاء جزء من مفهوم الشيخوخة و الحياة و الموت  و أن الطاقة تتولد من ما يقارب العدم بصورة ما و كسر جزء من نقاط الزمن في الإبتعاد نسبياً عن جزء من مجريات بتصور أعمق في  1-الحياة و الموت دلالة على الهيئة الإنتقالية من صورة الي اخري و بالرغم من نطاق الجسم الأسيري في الوجود و العدم بصورة جوهرية  2-الشيخوخة و الفناء بخروج من علاقة بالزمن و السرعة وجزء من التجدد و ان الفهم نسبياً في أطار صمت  3-الطاقة و المادة ليس بالحدود نسبياً بال أن هناك جزء ما يقوم بتولد ذلك إحتمالية جزء من التصوير التشبية وجود و العدم و توليد ذاتي

صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن 1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية و بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور ف مثل فتاة في متوسط العمر 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث إذا كان هناك فيلم تصوري ف 1-يظهر مجسم الزمكان في فديو و كأنهم عالقون في الزمكان مع ذلك بصورة جوهرية و ليس إطار معياري قاصر على الفيزياء الكمية بال أن المشد به كسر المفاهيم تقريبا أي أنهم يستطيعون للرجوع بالزمن و التقدم الإمام من الأساس ليس يوجد زمن بال ذلك مجرد إطار خاجي للصورة و إلغاء جزء من مفهوم الشيخوخة و الحياة و الموت و أن الطاقة تتولد من ما يقارب العدم بصورة ما و كسر جزء من نقاط الزمن في الإبتعاد نسبياً عن جزء من مجريات بتصور أعمق في 1-الحياة و الموت دلالة على الهيئة الإنتقالية من صورة الي اخري و بالرغم من نطاق الجسم الأسيري في الوجود و العدم بصورة جوهرية 2-الشيخوخة و الفناء بخروج من علاقة بالزمن و السرعة وجزء من التجدد و ان الفهم نسبياً في أطار صمت 3-الطاقة و المادة ليس بالحدود نسبياً بال أن هناك جزء ما يقوم بتولد ذلك إحتمالية جزء من التصوير التشبية وجود و العدم و توليد ذاتي

صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن  1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية  و بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور  ف مثل فتاة في متوسط العمر 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث إذا كان هناك فيلم تصوري ف 1-يظهر مجسم الزمكان في فديو و كأنهم عالقون في الزمكان مع ذلك بصورة جوهرية و ليس إطار معياري قاصر على الفيزياء الكمية بال أن المشد به كسر المفاهيم تقريبا أي أنهم يستطيعون للرجوع بالزمن و التقدم الإمام  من الأساس ليس يوجد زمن بال ذلك مجرد إطار خاجي للصورة و إلغاء جزء من مفهوم الشيخوخة و الحياة و الموت  و أن الطاقة تتولد من ما يقارب العدم بصورة ما و كسر جزء من نقاط الزمن في الإبتعاد نسبياً عن جزء من مجريات بتصور أعمق في  1-الحياة و الموت دلالة على الهيئة الإنتقالية من صورة الي اخري و بالرغم من نطاق الجسم الأسيري في الوجود و العدم بصورة جوهرية  2-الشيخوخة و الفناء بخروج من علاقة بالزمن و السرعة وجزء من التجدد و ان الفهم نسبياً في أطار صمت  3-الطاقة و المادة ليس بالحدود نسبياً بال أن هناك جزء ما يقوم بتولد ذلك إحتمالية جزء من التصوير التشبية وجود و العدم و توليد ذاتي

صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن 1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية و بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور ف مثل فتاة في متوسط العمر 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث إذا كان هناك فيلم تصوري ف 1-يظهر مجسم الزمكان في فديو و كأنهم عالقون في الزمكان مع ذلك بصورة جوهرية و ليس إطار معياري قاصر على الفيزياء الكمية بال أن المشد به كسر المفاهيم تقريبا أي أنهم يستطيعون للرجوع بالزمن و التقدم الإمام من الأساس ليس يوجد زمن بال ذلك مجرد إطار خاجي للصورة و إلغاء جزء من مفهوم الشيخوخة و الحياة و الموت و أن الطاقة تتولد من ما يقارب العدم بصورة ما و كسر جزء من نقاط الزمن في الإبتعاد نسبياً عن جزء من مجريات بتصور أعمق في 1-الحياة و الموت دلالة على الهيئة الإنتقالية من صورة الي اخري و بالرغم من نطاق الجسم الأسيري في الوجود و العدم بصورة جوهرية 2-الشيخوخة و الفناء بخروج من علاقة بالزمن و السرعة وجزء من التجدد و ان الفهم نسبياً في أطار صمت 3-الطاقة و المادة ليس بالحدود نسبياً بال أن هناك جزء ما يقوم بتولد ذلك إحتمالية جزء من التصوير التشبية وجود و العدم و توليد ذاتي

a mesmerizing night-time photograph featuring the pomegranate moon illuminating a mountaintop landscape in all its celestial glory.

a mesmerizing night-time photograph featuring the pomegranate moon illuminating a mountaintop landscape in all its celestial glory.

a mesmerizing night-time photograph featuring the pomegranate moon illuminating a mountaintop landscape in all its celestial glory.

a mesmerizing night-time photograph featuring the pomegranate moon illuminating a mountaintop landscape in all its celestial glory.

صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن  1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية  و بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور  ف مثل فتاة في متوسط العمر 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث إذا كان هناك فيلم تصوري ف 1-يظهر مجسم الزمكان في فديو و كأنهم عالقون في الزمكان مع ذلك بصورة جوهرية و ليس إطار معياري قاصر على الفيزياء الكمية بال أن المشد به كسر المفاهيم تقريبا أي أنهم يستطيعون للرجوع بالزمن و التقدم الإمام  من الأساس ليس يوجد زمن بال ذلك مجرد إطار خاجي للصورة و إلغاء جزء من مفهوم الشيخوخة و الحياة و الموت  و أن الطاقة تتولد من ما يقارب العدم بصورة ما و كسر جزء من نقاط الزمن في الإبتعاد نسبياً عن جزء من مجريات بتصور أعمق في  1-الحياة و الموت دلالة على الهيئة الإنتقالية من صورة الي اخري و بالرغم من نطاق الجسم الأسيري في الوجود و العدم بصورة جوهرية  2-الشيخوخة و الفناء بخروج من علاقة بالزمن و السرعة وجزء من التجدد و ان الفهم نسبياً في أطار صمت  3-الطاقة و المادة ليس بالحدود نسبياً بال أن هناك جزء ما يقوم بتولد ذلك إحتمالية جزء من التصوير التشبية وجود و العدم و توليد ذاتي

صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن 1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية و بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور ف مثل فتاة في متوسط العمر 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث إذا كان هناك فيلم تصوري ف 1-يظهر مجسم الزمكان في فديو و كأنهم عالقون في الزمكان مع ذلك بصورة جوهرية و ليس إطار معياري قاصر على الفيزياء الكمية بال أن المشد به كسر المفاهيم تقريبا أي أنهم يستطيعون للرجوع بالزمن و التقدم الإمام من الأساس ليس يوجد زمن بال ذلك مجرد إطار خاجي للصورة و إلغاء جزء من مفهوم الشيخوخة و الحياة و الموت و أن الطاقة تتولد من ما يقارب العدم بصورة ما و كسر جزء من نقاط الزمن في الإبتعاد نسبياً عن جزء من مجريات بتصور أعمق في 1-الحياة و الموت دلالة على الهيئة الإنتقالية من صورة الي اخري و بالرغم من نطاق الجسم الأسيري في الوجود و العدم بصورة جوهرية 2-الشيخوخة و الفناء بخروج من علاقة بالزمن و السرعة وجزء من التجدد و ان الفهم نسبياً في أطار صمت 3-الطاقة و المادة ليس بالحدود نسبياً بال أن هناك جزء ما يقوم بتولد ذلك إحتمالية جزء من التصوير التشبية وجود و العدم و توليد ذاتي

اريد صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن  1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية  و تقريبا بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور  ف مثل فتاة في متوسط العمر تقريبا 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة تقريبا ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث إذا كان هناك فيلم تصوري ف 1-يظهر مجسم الزمكان في فديو و كأنهم عالقون في الزمكان مع ذلك بصورة جوهرية و ليس إطار معياري قاصر على الفيزياء الكمية حيث أن في تلك الصورة ليس لها تقريبا علاقة ب خرق قانون المادة و الطاقة بال أن المشد به كسر المفاهيم تقريبا أي أنهم يستطيعون للرجوع بالزمن و التقدم الإمام بشكل اخر بصورة اخري المفاهيم بال أنه من الأساس ليس يوجد زمن بال ذلك مجرد إطار خاجي للصورة إذا إفترضت ك إحتمالية أن الإنسان لم يعود له قانون جعله يموت و جعله يحي أي قمت بعزل الحياة و الموت عن مفهوم الزمن و ان الزمن مجرد أدوات للقياس و أن الحياة و الموت كان مقيد أسري في جسد مادي أحيانا و ان الإنسان أزلي الوجود والعدم في آن واحد تقريبا و إلغاء تقريبا جزء من مفهوم الشيخوخة في إعادة توليد الحدث مجددا و أن الطاقة تتولد من ما يقارب العدم بصورة ما و كسر جزء من نقاط الزمن في الإبتعاد نسبياً عن جزء من مجريات بتصور أعمق في  1-الحياة و الموت دلالة على الهيئة الإنتقالية من صورة الي اخري و بالرغم من نطاق الجسم الأسيري في الوجود و العدم بصورة جوهرية تقريبا  2-الشيخوخة و الفناء تقريبا بخروج من علاقة بالزمن و السرعة وجزء من التجدد و ان الفهم نسبياً في أطار صمت  3-الطاقة و المادة ليس بالحدود نسبياً بال أن هناك جزء ما يقوم بتولد ذلك تقريبا إحتمالية جزء من التصوير التشبية وجود و العدم و توليد ذاتي تقريبا بخصوص العلم في العديد من الموضوع   هناك إحتمالية أنني أرفض نسبياً بعض الأفكار  و الموضوع نسبياً ليست مسائلة فلسفة أو علمية أو روحانيه في إثبات صحة المعلومات بال الموضوع تقريبا ذاتي في الخصوصية و جزء من الإستقبالات الشعورية تقريبا لذلك تقريبا ليس ذلك له علاقة ب 1-أن كان صواب أو مفهوم متغير ف من فضلك ما تضع ذلك ضمن إطار معياري علي إثبات العلم أفترض تقريبا العلم يعني علم اي أنه كما قال العلم يعرف شيء فأنه أصاب ولم يصيب فجزء من تعريف العلم يعني أنه علم تقريبا و ذلك الأطار الذي ليس مطلق تقريبا بال بين بين في وسط ما تقريبا مثل أفترض أن الحرية ما بين بين لها معيار ما و ليست إصلاح ك إحتمالية مفتوح بال هناك قيد للحرية يجعلها حرة و تقريبا أرفض جزء من الفلسفة العمومية وبذلك تقريبا الحرية تساوي القيد   و ليست مسئلة مناقشة لغوية بال ما ينطوي عليه المحتوي من موضوعات و ثناياها الداخلية في تجانس ما من اطار التعريفات حول التناقض و التضاد و ما الي ذلك و ان جزء من إلتماس الحقيقة ليس الموضوع تقريبا بالنسبة لي و هناك إحتمالية أنه يوجد معاير ما و ك إحتمالية قد يكون أحيانا متغير لسبب ما نسبياً بالرغم من أنه غالباً لدي قصور في المعرفة لكن ك إحتمالية سوف اتظاهر أحيانا أو غالباً بذلك و انكر ذلك

اريد صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن 1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية و تقريبا بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور ف مثل فتاة في متوسط العمر تقريبا 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة تقريبا ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث إذا كان هناك فيلم تصوري ف 1-يظهر مجسم الزمكان في فديو و كأنهم عالقون في الزمكان مع ذلك بصورة جوهرية و ليس إطار معياري قاصر على الفيزياء الكمية حيث أن في تلك الصورة ليس لها تقريبا علاقة ب خرق قانون المادة و الطاقة بال أن المشد به كسر المفاهيم تقريبا أي أنهم يستطيعون للرجوع بالزمن و التقدم الإمام بشكل اخر بصورة اخري المفاهيم بال أنه من الأساس ليس يوجد زمن بال ذلك مجرد إطار خاجي للصورة إذا إفترضت ك إحتمالية أن الإنسان لم يعود له قانون جعله يموت و جعله يحي أي قمت بعزل الحياة و الموت عن مفهوم الزمن و ان الزمن مجرد أدوات للقياس و أن الحياة و الموت كان مقيد أسري في جسد مادي أحيانا و ان الإنسان أزلي الوجود والعدم في آن واحد تقريبا و إلغاء تقريبا جزء من مفهوم الشيخوخة في إعادة توليد الحدث مجددا و أن الطاقة تتولد من ما يقارب العدم بصورة ما و كسر جزء من نقاط الزمن في الإبتعاد نسبياً عن جزء من مجريات بتصور أعمق في 1-الحياة و الموت دلالة على الهيئة الإنتقالية من صورة الي اخري و بالرغم من نطاق الجسم الأسيري في الوجود و العدم بصورة جوهرية تقريبا 2-الشيخوخة و الفناء تقريبا بخروج من علاقة بالزمن و السرعة وجزء من التجدد و ان الفهم نسبياً في أطار صمت 3-الطاقة و المادة ليس بالحدود نسبياً بال أن هناك جزء ما يقوم بتولد ذلك تقريبا إحتمالية جزء من التصوير التشبية وجود و العدم و توليد ذاتي تقريبا بخصوص العلم في العديد من الموضوع هناك إحتمالية أنني أرفض نسبياً بعض الأفكار و الموضوع نسبياً ليست مسائلة فلسفة أو علمية أو روحانيه في إثبات صحة المعلومات بال الموضوع تقريبا ذاتي في الخصوصية و جزء من الإستقبالات الشعورية تقريبا لذلك تقريبا ليس ذلك له علاقة ب 1-أن كان صواب أو مفهوم متغير ف من فضلك ما تضع ذلك ضمن إطار معياري علي إثبات العلم أفترض تقريبا العلم يعني علم اي أنه كما قال العلم يعرف شيء فأنه أصاب ولم يصيب فجزء من تعريف العلم يعني أنه علم تقريبا و ذلك الأطار الذي ليس مطلق تقريبا بال بين بين في وسط ما تقريبا مثل أفترض أن الحرية ما بين بين لها معيار ما و ليست إصلاح ك إحتمالية مفتوح بال هناك قيد للحرية يجعلها حرة و تقريبا أرفض جزء من الفلسفة العمومية وبذلك تقريبا الحرية تساوي القيد و ليست مسئلة مناقشة لغوية بال ما ينطوي عليه المحتوي من موضوعات و ثناياها الداخلية في تجانس ما من اطار التعريفات حول التناقض و التضاد و ما الي ذلك و ان جزء من إلتماس الحقيقة ليس الموضوع تقريبا بالنسبة لي و هناك إحتمالية أنه يوجد معاير ما و ك إحتمالية قد يكون أحيانا متغير لسبب ما نسبياً بالرغم من أنه غالباً لدي قصور في المعرفة لكن ك إحتمالية سوف اتظاهر أحيانا أو غالباً بذلك و انكر ذلك

a mesmerizing night-time photograph featuring the pomegranate moon illuminating a mountaintop landscape in all its celestial glory.

a mesmerizing night-time photograph featuring the pomegranate moon illuminating a mountaintop landscape in all its celestial glory.

a mesmerizing night-time photograph featuring the pomegranate moon illuminating a mountaintop landscape in all its celestial glory.

a mesmerizing night-time photograph featuring the pomegranate moon illuminating a mountaintop landscape in all its celestial glory.

a mesmerizing night-time photograph featuring the pomegranate moon illuminating a mountaintop landscape in all its celestial glory.

a mesmerizing night-time photograph featuring the pomegranate moon illuminating a mountaintop landscape in all its celestial glory.

Pemegrenate moon

Pemegrenate moon

Pemegrenate moon

Pemegrenate moon

Pemegrenate moon

Pemegrenate moon

Pemegrenate moon

Pemegrenate moon

Pemegrenate moon

Pemegrenate moon

اريد صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن  1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية  و تقريبا بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور  ف مثل فتاة في متوسط العمر تقريبا 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة تقريبا ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث إذا كان هناك فيلم تصوري ف 1-يظهر مجسم الزمكان في فديو و كأنهم عالقون في الزمكان مع ذلك بصورة جوهرية و ليس إطار معياري قاصر على الفيزياء الكمية حيث أن في تلك الصورة ليس لها تقريبا علاقة ب خرق قانون المادة و الطاقة بال أن المشد به كسر المفاهيم تقريبا أي أنهم يستطيعون للرجوع بالزمن و التقدم الإمام بشكل اخر بصورة اخري المفاهيم بال أنه من الأساس ليس يوجد زمن بال ذلك مجرد إطار خاجي للصورة إذا إفترضت ك إحتمالية أن الإنسان لم يعود له قانون جعله يموت و جعله يحي أي قمت بعزل الحياة و الموت عن مفهوم الزمن و ان الزمن مجرد أدوات للقياس و أن الحياة و الموت كان مقيد أسري في جسد مادي أحيانا و ان الإنسان أزلي الوجود والعدم في آن واحد تقريبا و إلغاء تقريبا جزء من مفهوم الشيخوخة في إعادة توليد الحدث مجددا و أن الطاقة تتولد من ما يقارب العدم بصورة ما و كسر جزء من نقاط الزمن في الإبتعاد نسبياً عن جزء من مجريات بتصور أعمق في  1-الحياة و الموت دلالة على الهيئة الإنتقالية من صورة الي اخري و بالرغم من نطاق الجسم الأسيري في الوجود و العدم بصورة جوهرية تقريبا  2-الشيخوخة و الفناء تقريبا بخروج من علاقة بالزمن و السرعة وجزء من التجدد و ان الفهم نسبياً في أطار صمت  3-الطاقة و المادة ليس بالحدود نسبياً بال أن هناك جزء ما يقوم بتولد ذلك تقريبا إحتمالية جزء من التصوير التشبية وجود و العدم و توليد ذاتي تقريبا بخصوص العلم في العديد من الموضوع   هناك إحتمالية أنني أرفض نسبياً بعض الأفكار  و الموضوع نسبياً ليست مسائلة فلسفة أو علمية أو روحانيه في إثبات صحة المعلومات بال الموضوع تقريبا ذاتي في الخصوصية و جزء من الإستقبالات الشعورية تقريبا لذلك تقريبا ليس ذلك له علاقة ب 1-أن كان صواب أو مفهوم متغير ف من فضلك ما تضع ذلك ضمن إطار معياري علي إثبات العلم أفترض تقريبا العلم يعني علم اي أنه كما قال العلم يعرف شيء فأنه أصاب ولم يصيب فجزء من تعريف العلم يعني أنه علم تقريبا و ذلك الأطار الذي ليس مطلق تقريبا بال بين بين في وسط ما تقريبا مثل أفترض أن الحرية ما بين بين لها معيار ما و ليست إصلاح ك إحتمالية مفتوح بال هناك قيد للحرية يجعلها حرة و تقريبا أرفض جزء من الفلسفة العمومية وبذلك تقريبا الحرية تساوي القيد   و ليست مسئلة مناقشة لغوية بال ما ينطوي عليه المحتوي من موضوعات و ثناياها الداخلية في تجانس ما من اطار التعريفات حول التناقض و التضاد و ما الي ذلك و ان جزء من إلتماس الحقيقة ليس الموضوع تقريبا بالنسبة لي و هناك إحتمالية أنه يوجد معاير ما و ك إحتمالية قد يكون أحيانا متغير لسبب ما نسبياً بالرغم من أنه غالباً لدي قصور في المعرفة لكن ك إحتمالية سوف اتظاهر أحيانا أو غالباً بذلك و انكر ذلك

اريد صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن 1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية و تقريبا بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور ف مثل فتاة في متوسط العمر تقريبا 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة تقريبا ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث إذا كان هناك فيلم تصوري ف 1-يظهر مجسم الزمكان في فديو و كأنهم عالقون في الزمكان مع ذلك بصورة جوهرية و ليس إطار معياري قاصر على الفيزياء الكمية حيث أن في تلك الصورة ليس لها تقريبا علاقة ب خرق قانون المادة و الطاقة بال أن المشد به كسر المفاهيم تقريبا أي أنهم يستطيعون للرجوع بالزمن و التقدم الإمام بشكل اخر بصورة اخري المفاهيم بال أنه من الأساس ليس يوجد زمن بال ذلك مجرد إطار خاجي للصورة إذا إفترضت ك إحتمالية أن الإنسان لم يعود له قانون جعله يموت و جعله يحي أي قمت بعزل الحياة و الموت عن مفهوم الزمن و ان الزمن مجرد أدوات للقياس و أن الحياة و الموت كان مقيد أسري في جسد مادي أحيانا و ان الإنسان أزلي الوجود والعدم في آن واحد تقريبا و إلغاء تقريبا جزء من مفهوم الشيخوخة في إعادة توليد الحدث مجددا و أن الطاقة تتولد من ما يقارب العدم بصورة ما و كسر جزء من نقاط الزمن في الإبتعاد نسبياً عن جزء من مجريات بتصور أعمق في 1-الحياة و الموت دلالة على الهيئة الإنتقالية من صورة الي اخري و بالرغم من نطاق الجسم الأسيري في الوجود و العدم بصورة جوهرية تقريبا 2-الشيخوخة و الفناء تقريبا بخروج من علاقة بالزمن و السرعة وجزء من التجدد و ان الفهم نسبياً في أطار صمت 3-الطاقة و المادة ليس بالحدود نسبياً بال أن هناك جزء ما يقوم بتولد ذلك تقريبا إحتمالية جزء من التصوير التشبية وجود و العدم و توليد ذاتي تقريبا بخصوص العلم في العديد من الموضوع هناك إحتمالية أنني أرفض نسبياً بعض الأفكار و الموضوع نسبياً ليست مسائلة فلسفة أو علمية أو روحانيه في إثبات صحة المعلومات بال الموضوع تقريبا ذاتي في الخصوصية و جزء من الإستقبالات الشعورية تقريبا لذلك تقريبا ليس ذلك له علاقة ب 1-أن كان صواب أو مفهوم متغير ف من فضلك ما تضع ذلك ضمن إطار معياري علي إثبات العلم أفترض تقريبا العلم يعني علم اي أنه كما قال العلم يعرف شيء فأنه أصاب ولم يصيب فجزء من تعريف العلم يعني أنه علم تقريبا و ذلك الأطار الذي ليس مطلق تقريبا بال بين بين في وسط ما تقريبا مثل أفترض أن الحرية ما بين بين لها معيار ما و ليست إصلاح ك إحتمالية مفتوح بال هناك قيد للحرية يجعلها حرة و تقريبا أرفض جزء من الفلسفة العمومية وبذلك تقريبا الحرية تساوي القيد و ليست مسئلة مناقشة لغوية بال ما ينطوي عليه المحتوي من موضوعات و ثناياها الداخلية في تجانس ما من اطار التعريفات حول التناقض و التضاد و ما الي ذلك و ان جزء من إلتماس الحقيقة ليس الموضوع تقريبا بالنسبة لي و هناك إحتمالية أنه يوجد معاير ما و ك إحتمالية قد يكون أحيانا متغير لسبب ما نسبياً بالرغم من أنه غالباً لدي قصور في المعرفة لكن ك إحتمالية سوف اتظاهر أحيانا أو غالباً بذلك و انكر ذلك

اريد صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن  1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية  و تقريبا بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور  ف مثل فتاة في متوسط العمر تقريبا 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة تقريبا ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث إذا كان هناك فيلم تصوري ف 1-يظهر مجسم الزمكان في فديو و كأنهم عالقون في الزمكان مع ذلك بصورة جوهرية و ليس إطار معياري قاصر على الفيزياء الكمية حيث أن في تلك الصورة ليس لها تقريبا علاقة ب خرق قانون المادة و الطاقة بال أن المشد به كسر المفاهيم تقريبا أي أنهم يستطيعون للرجوع بالزمن و التقدم الإمام بشكل اخر بصورة اخري المفاهيم بال أنه من الأساس ليس يوجد زمن بال ذلك مجرد إطار خاجي للصورة إذا إفترضت ك إحتمالية أن الإنسان لم يعود له قانون جعله يموت و جعله يحي أي قمت بعزل الحياة و الموت عن مفهوم الزمن و ان الزمن مجرد أدوات للقياس و أن الحياة و الموت كان مقيد أسري في جسد مادي أحيانا و ان الإنسان أزلي الوجود والعدم في آن واحد تقريبا و إلغاء تقريبا جزء من مفهوم الشيخوخة في إعادة توليد الحدث مجددا و أن الطاقة تتولد من ما يقارب العدم بصورة ما و كسر جزء من نقاط الزمن في الإبتعاد نسبياً عن جزء من مجريات بتصور أعمق في  1-الحياة و الموت دلالة على الهيئة الإنتقالية من صورة الي اخري و بالرغم من نطاق الجسم الأسيري في الوجود و العدم بصورة جوهرية تقريبا  2-الشيخوخة و الفناء تقريبا بخروج من علاقة بالزمن و السرعة وجزء من التجدد و ان الفهم نسبياً في أطار صمت  3-الطاقة و المادة ليس بالحدود نسبياً بال أن هناك جزء ما يقوم بتولد ذلك تقريبا إحتمالية جزء من التصوير التشبية وجود و العدم و توليد ذاتي تقريبا بخصوص العلم في العديد من الموضوع   هناك إحتمالية أنني أرفض نسبياً بعض الأفكار  و الموضوع نسبياً ليست مسائلة فلسفة أو علمية أو روحانيه في إثبات صحة المعلومات بال الموضوع تقريبا ذاتي في الخصوصية و جزء من الإستقبالات الشعورية تقريبا لذلك تقريبا ليس ذلك له علاقة ب 1-أن كان صواب أو مفهوم متغير ف من فضلك ما تضع ذلك ضمن إطار معياري علي إثبات العلم أفترض تقريبا العلم يعني علم اي أنه كما قال العلم يعرف شيء فأنه أصاب ولم يصيب فجزء من تعريف العلم يعني أنه علم تقريبا و ذلك الأطار الذي ليس مطلق تقريبا بال بين بين في وسط ما تقريبا مثل أفترض أن الحرية ما بين بين لها معيار ما و ليست إصلاح ك إحتمالية مفتوح بال هناك قيد للحرية يجعلها حرة و تقريبا أرفض جزء من الفلسفة العمومية وبذلك تقريبا الحرية تساوي القيد   و ليست مسئلة مناقشة لغوية بال ما ينطوي عليه المحتوي من موضوعات و ثناياها الداخلية في تجانس ما من اطار التعريفات حول التناقض و التضاد و ما الي ذلك و ان جزء من إلتماس الحقيقة ليس الموضوع تقريبا بالنسبة لي و هناك إحتمالية أنه يوجد معاير ما و ك إحتمالية قد يكون أحيانا متغير لسبب ما نسبياً بالرغم من أنه غالباً لدي قصور في المعرفة لكن ك إحتمالية سوف اتظاهر أحيانا أو غالباً بذلك و انكر ذلك

اريد صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن 1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية و تقريبا بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور ف مثل فتاة في متوسط العمر تقريبا 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة تقريبا ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث إذا كان هناك فيلم تصوري ف 1-يظهر مجسم الزمكان في فديو و كأنهم عالقون في الزمكان مع ذلك بصورة جوهرية و ليس إطار معياري قاصر على الفيزياء الكمية حيث أن في تلك الصورة ليس لها تقريبا علاقة ب خرق قانون المادة و الطاقة بال أن المشد به كسر المفاهيم تقريبا أي أنهم يستطيعون للرجوع بالزمن و التقدم الإمام بشكل اخر بصورة اخري المفاهيم بال أنه من الأساس ليس يوجد زمن بال ذلك مجرد إطار خاجي للصورة إذا إفترضت ك إحتمالية أن الإنسان لم يعود له قانون جعله يموت و جعله يحي أي قمت بعزل الحياة و الموت عن مفهوم الزمن و ان الزمن مجرد أدوات للقياس و أن الحياة و الموت كان مقيد أسري في جسد مادي أحيانا و ان الإنسان أزلي الوجود والعدم في آن واحد تقريبا و إلغاء تقريبا جزء من مفهوم الشيخوخة في إعادة توليد الحدث مجددا و أن الطاقة تتولد من ما يقارب العدم بصورة ما و كسر جزء من نقاط الزمن في الإبتعاد نسبياً عن جزء من مجريات بتصور أعمق في 1-الحياة و الموت دلالة على الهيئة الإنتقالية من صورة الي اخري و بالرغم من نطاق الجسم الأسيري في الوجود و العدم بصورة جوهرية تقريبا 2-الشيخوخة و الفناء تقريبا بخروج من علاقة بالزمن و السرعة وجزء من التجدد و ان الفهم نسبياً في أطار صمت 3-الطاقة و المادة ليس بالحدود نسبياً بال أن هناك جزء ما يقوم بتولد ذلك تقريبا إحتمالية جزء من التصوير التشبية وجود و العدم و توليد ذاتي تقريبا بخصوص العلم في العديد من الموضوع هناك إحتمالية أنني أرفض نسبياً بعض الأفكار و الموضوع نسبياً ليست مسائلة فلسفة أو علمية أو روحانيه في إثبات صحة المعلومات بال الموضوع تقريبا ذاتي في الخصوصية و جزء من الإستقبالات الشعورية تقريبا لذلك تقريبا ليس ذلك له علاقة ب 1-أن كان صواب أو مفهوم متغير ف من فضلك ما تضع ذلك ضمن إطار معياري علي إثبات العلم أفترض تقريبا العلم يعني علم اي أنه كما قال العلم يعرف شيء فأنه أصاب ولم يصيب فجزء من تعريف العلم يعني أنه علم تقريبا و ذلك الأطار الذي ليس مطلق تقريبا بال بين بين في وسط ما تقريبا مثل أفترض أن الحرية ما بين بين لها معيار ما و ليست إصلاح ك إحتمالية مفتوح بال هناك قيد للحرية يجعلها حرة و تقريبا أرفض جزء من الفلسفة العمومية وبذلك تقريبا الحرية تساوي القيد و ليست مسئلة مناقشة لغوية بال ما ينطوي عليه المحتوي من موضوعات و ثناياها الداخلية في تجانس ما من اطار التعريفات حول التناقض و التضاد و ما الي ذلك و ان جزء من إلتماس الحقيقة ليس الموضوع تقريبا بالنسبة لي و هناك إحتمالية أنه يوجد معاير ما و ك إحتمالية قد يكون أحيانا متغير لسبب ما نسبياً بالرغم من أنه غالباً لدي قصور في المعرفة لكن ك إحتمالية سوف اتظاهر أحيانا أو غالباً بذلك و انكر ذلك

اريد صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن  1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية  و تقريبا بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور  ف مثل فتاة في متوسط العمر تقريبا 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة تقريبا ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث

اريد صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن 1-حب عميق و صداقة تشبة النقاط الذي قد تتأثر باي فعل غالباً تشبية النقاط الأيونات التي هيا أصغر من الذرة و كأنها خلايا من الطاقة و الضوء تؤثر على العلاقة أحيانا في مدي الشدة و اللون و التاثير و البعد و الإستقبالات الشعورية و الحسية وكنها تمثل خلط روحاني بين الشعور و المادة صورة أضواء ايونات و و قوي كهربائية و تقريبا بالنسبة للحب العميق :- في الدلالة قد يكون بالفعل أحيانا عبارة عن الإمساك بالأيدي و لكن ك إحتمالية أنها صورة رمزية ما بين الأنانية و الطفولة و البراءة و الحزن أي انها تجمع العديد من الإستقبالات الشعورية و ليست محددة تلك الحب تحت السعادة والفرح والسرور ف مثل فتاة في متوسط العمر تقريبا 15 عام تضع يدها الي صدها براءة طفولة ثقل من الحزن والهم عليها و يكون بالقرب منها ذلك الفتى الذي يدع عليه علامات الحزن على أفعاله و أنانية في الاستثمار أحيانا في جرحها و يظهر فوق الصورة تقريبا ظل لها يكون دلالة على تغير الزمان والمكان و به صورة تدل على تقدم كلامها في العمر و كأنها الأدبية في اللحظات مثل كأن مجسم ضوئي عالق في نقطة مثل الهولوجرام في فضاء على أفق الحدث

بنت و ولد  اتظاهر بالسعادة أحيانا لدرجة أستقبل الشعور وكأنه تغيرت مدلول السعادة معك ذلك قد يبدوا سخيف أن أخبرك أنني أتألم حين أفكر أحيانا في انك قد تكوني تحبي أحدهم لكن برد على ذاتي ما تغضب من ذلك إنها ليست ملكك فالتحب من تشاء ليس لك دخل فما تكون العائق في ما ليس هناك دخل لك به. ليس حققك أيها الأناني المتغترس فما تجعلها تتألم بذلك التملك قد يكون في كلا الحالتين لن تكون سعيد فما تمنعها. أن فرحت أو بكت كان خيرها و فما تكون ذلك السائل الهولام الرخو الذي اسقاطها فتعلنك وتكرهك علي الأقل مازلت تقريبا بالقرب منها أفضل من أن تمحي مثل شئ زائل قد اتمنى أحيانا أمور غير لائقة تجاهك تقريبا مثل أن يكون جزء من ذاتي مندمج في جزء من ذاتك تسمعي أفكار وتستقبلي مشاعري و كذلك العكس ولكن أيها الأناني ما دخلك بافكارها ومشاهرها كم ابوا حقير خاسر يبدوا وكان أحيانا الخسارة فوز ولو كان ضئيل قد أستقبل الغيرة انها ببساطة ليست لك

بنت و ولد اتظاهر بالسعادة أحيانا لدرجة أستقبل الشعور وكأنه تغيرت مدلول السعادة معك ذلك قد يبدوا سخيف أن أخبرك أنني أتألم حين أفكر أحيانا في انك قد تكوني تحبي أحدهم لكن برد على ذاتي ما تغضب من ذلك إنها ليست ملكك فالتحب من تشاء ليس لك دخل فما تكون العائق في ما ليس هناك دخل لك به. ليس حققك أيها الأناني المتغترس فما تجعلها تتألم بذلك التملك قد يكون في كلا الحالتين لن تكون سعيد فما تمنعها. أن فرحت أو بكت كان خيرها و فما تكون ذلك السائل الهولام الرخو الذي اسقاطها فتعلنك وتكرهك علي الأقل مازلت تقريبا بالقرب منها أفضل من أن تمحي مثل شئ زائل قد اتمنى أحيانا أمور غير لائقة تجاهك تقريبا مثل أن يكون جزء من ذاتي مندمج في جزء من ذاتك تسمعي أفكار وتستقبلي مشاعري و كذلك العكس ولكن أيها الأناني ما دخلك بافكارها ومشاهرها كم ابوا حقير خاسر يبدوا وكان أحيانا الخسارة فوز ولو كان ضئيل قد أستقبل الغيرة انها ببساطة ليست لك

بنت و ولد  احيانا أستقبل الشعور بالأختناق و الحزن حين أجمع أفكار تقريبا حول أنه في وقت ما سوف تحبي أحد ما و أنظر إليكي في حسرة على ضياع جزء مني أحيانا و حين أفكر ولماذا لم تكون ذلك الذي إستطاع أن يمسك يدها و تكون معه في حياتها. حسنا قد يبدوا أحيانا التفكير في تلك اللحظات من الخسارة كالساقل في بئر ما قبلا لعمقة كهاوية ينزل فيه سنوات من قهر كخفض المقام و القام لكن ببساطة الهرب من ذلك بقول لم اكون لاكون ذلك المرء لم احبك لست امتلكك انها حرة. يبدوا أنه لم يكون لي ذلك المكانة فلماذا سوف أحزن أن ضاع ما لم املك ألن يكون ذلك سخيف ان أحزن على مولك ليس لي حق فيه أنه حق من حققك بصمت دلالة على ذلك و ان مكانة اخ أو صديق أفضل من حبيب تحول إلى هالة هم و خيانة. قد يكون جزء من ذلك إستقبال الشعور فإذا لم احافظ عليها لما قبلت بها. احفظ مكانك إلزام حدودك ليس لأنه لدي حد بالخوف من خسارة تلك المكانة في ذلك الحد أقف اتظاهر

بنت و ولد احيانا أستقبل الشعور بالأختناق و الحزن حين أجمع أفكار تقريبا حول أنه في وقت ما سوف تحبي أحد ما و أنظر إليكي في حسرة على ضياع جزء مني أحيانا و حين أفكر ولماذا لم تكون ذلك الذي إستطاع أن يمسك يدها و تكون معه في حياتها. حسنا قد يبدوا أحيانا التفكير في تلك اللحظات من الخسارة كالساقل في بئر ما قبلا لعمقة كهاوية ينزل فيه سنوات من قهر كخفض المقام و القام لكن ببساطة الهرب من ذلك بقول لم اكون لاكون ذلك المرء لم احبك لست امتلكك انها حرة. يبدوا أنه لم يكون لي ذلك المكانة فلماذا سوف أحزن أن ضاع ما لم املك ألن يكون ذلك سخيف ان أحزن على مولك ليس لي حق فيه أنه حق من حققك بصمت دلالة على ذلك و ان مكانة اخ أو صديق أفضل من حبيب تحول إلى هالة هم و خيانة. قد يكون جزء من ذلك إستقبال الشعور فإذا لم احافظ عليها لما قبلت بها. احفظ مكانك إلزام حدودك ليس لأنه لدي حد بالخوف من خسارة تلك المكانة في ذلك الحد أقف اتظاهر

بنت و ولد  احيانا أستقبل الشعور حين أفكر في خواطري عنكي باني طفل رضيع في جسدي انعم بالحيوية و النعومة وحين أكون في ظلامي أحيانا وكأنني الكهل و الشيخوخة تنتشر بداخلي تأكل نومة بشتري كأنه جفت فالفعل بال أحيانا وكان جسدي تبلد من جزء من الإستقبالات الحسية كوحش متوحش لكن قبل الإسراع قدما تأكل ذلك الوحش بالشيخوخة فكانت قدمة تثني في المشي وكأنة سوف يقع و حمل الغرامات في يدة كأنها أثقال ثقيل الجسد أحيانا يعجز عن الحديث حتى أنه يعلق أحيانا بين جاثوم و إفتراض فثقل علية أحيانا الأكل و المشي و الحركة و النهوض من السرير وكان وزنة هائم بالرغم من الكتلة حسنا آحيانا أرغب في البكاء وكأنني ابدوا كخائن لك واتصور أحيانا وكانك تقفي و تضعي يدك على صدرك في برائة طفولة تحملي عبئ مني حملته عليكي بأناية وغرور وكذب و خداع وخيانة وعار وخذلان  وأستقبل أحيانا تلك الأمور وكانه لست احبك بالؤحب ما احصل على منك وليس حبا لك كقذر حقير

بنت و ولد احيانا أستقبل الشعور حين أفكر في خواطري عنكي باني طفل رضيع في جسدي انعم بالحيوية و النعومة وحين أكون في ظلامي أحيانا وكأنني الكهل و الشيخوخة تنتشر بداخلي تأكل نومة بشتري كأنه جفت فالفعل بال أحيانا وكان جسدي تبلد من جزء من الإستقبالات الحسية كوحش متوحش لكن قبل الإسراع قدما تأكل ذلك الوحش بالشيخوخة فكانت قدمة تثني في المشي وكأنة سوف يقع و حمل الغرامات في يدة كأنها أثقال ثقيل الجسد أحيانا يعجز عن الحديث حتى أنه يعلق أحيانا بين جاثوم و إفتراض فثقل علية أحيانا الأكل و المشي و الحركة و النهوض من السرير وكان وزنة هائم بالرغم من الكتلة حسنا آحيانا أرغب في البكاء وكأنني ابدوا كخائن لك واتصور أحيانا وكانك تقفي و تضعي يدك على صدرك في برائة طفولة تحملي عبئ مني حملته عليكي بأناية وغرور وكذب و خداع وخيانة وعار وخذلان وأستقبل أحيانا تلك الأمور وكانه لست احبك بالؤحب ما احصل على منك وليس حبا لك كقذر حقير

بنت و ولد آحيانا حين افكرك بكي يا جني اي البنت  أستقبل الشعور بأني خرجت من جزء من دوامة التائه في الزمن حين أستقبل الشعور بأنني عالق في جسدي بين صبي و هكل و اتخبط بخلل ثقل عقلي و هذيان و كأنة الفاقد جزء ذاتية ضائع بين سنيا ليس يدري إين هو حائر فاقد جزء من الأمل و معنى الحياة يستقبل الم في ريق فمي يجعل هناك صعبة في بلعة وكأنه يبلع الهم ليروي الحياة فاقد جزء من مكنونة الذي كان يشعر به في غيره كنت أستقبل الشعور بأنني عالق منذ زمن قد يكون في السنوات الأولى تقريبا لكن تقريبا أحيانا عندما أفكر فيكي أستقبل الشعور بأن جزء من ذاتي سعيد وحر وكانة بمكنوني السفر عبر جسدي الذي كانت عالق به أستقبل الشعور بالصبي والرشد و الهكل بصورة انقي ما التي كانت متوغلة في الشيخوخة و كأنة جسدي كان به ظلام بارد وحدة رعب من الخروج منه فالظلام كأنني أحيانا آتوحد معه فأصبحتي في خواطري عنك انعم بأنه وكأن لدي بريئة طفل كان في الأمس غول ومسخ

بنت و ولد آحيانا حين افكرك بكي يا جني اي البنت أستقبل الشعور بأني خرجت من جزء من دوامة التائه في الزمن حين أستقبل الشعور بأنني عالق في جسدي بين صبي و هكل و اتخبط بخلل ثقل عقلي و هذيان و كأنة الفاقد جزء ذاتية ضائع بين سنيا ليس يدري إين هو حائر فاقد جزء من الأمل و معنى الحياة يستقبل الم في ريق فمي يجعل هناك صعبة في بلعة وكأنه يبلع الهم ليروي الحياة فاقد جزء من مكنونة الذي كان يشعر به في غيره كنت أستقبل الشعور بأنني عالق منذ زمن قد يكون في السنوات الأولى تقريبا لكن تقريبا أحيانا عندما أفكر فيكي أستقبل الشعور بأن جزء من ذاتي سعيد وحر وكانة بمكنوني السفر عبر جسدي الذي كانت عالق به أستقبل الشعور بالصبي والرشد و الهكل بصورة انقي ما التي كانت متوغلة في الشيخوخة و كأنة جسدي كان به ظلام بارد وحدة رعب من الخروج منه فالظلام كأنني أحيانا آتوحد معه فأصبحتي في خواطري عنك انعم بأنه وكأن لدي بريئة طفل كان في الأمس غول ومسخ

بنت و ولد إنها مثل الكون تقريبا فلكل كون مكنونه إنها تجمع جمال النجوم و لمعانها و لكنها تحمني من صوت إنفجارتها ترني جمال إنفجار شموسها و ترسم لوحات خالدة في طيف أضوائها الساحرة وما تسمعني صوت وعيل ثورانها تتخبي عني مثل السحب المغطاة بالغيوم و الهموم لكنها ترسل لي ظل يحمي من حرارة شمسها أو مطرا، قد اخاف من صوت رعدة و برقة. إنها مثل الأيونات اسرع مع نظري و أقرب لي ف أحيانا تبدو بحجم قد يصعب رؤية بالعين لكنة دلالة على عمقها و ليس صغر شأنها. جسدها مثل كون يحمل مجرات و عقلها مثل قمر منير و قلبها مثل الجوهر و الألماس بالرغم من أن آحيانا القلوب تكون فحم و بركان و لكن ذلك الخليط يكون جمالا فقد جمعت جمالا قد يخطف أحيانا الأصبار إن لمس المشاعر بالإحتواء الصامت مثل جريان الكهرباء الكلام أحيانا مثل مصيدة تخرج الطاقة و آحيانا تهلكه. إنها مثل زهرة نادرة تنبت في صحراء أرض قاحلة أو في جبال على أرضي تأملها الجليد

بنت و ولد إنها مثل الكون تقريبا فلكل كون مكنونه إنها تجمع جمال النجوم و لمعانها و لكنها تحمني من صوت إنفجارتها ترني جمال إنفجار شموسها و ترسم لوحات خالدة في طيف أضوائها الساحرة وما تسمعني صوت وعيل ثورانها تتخبي عني مثل السحب المغطاة بالغيوم و الهموم لكنها ترسل لي ظل يحمي من حرارة شمسها أو مطرا، قد اخاف من صوت رعدة و برقة. إنها مثل الأيونات اسرع مع نظري و أقرب لي ف أحيانا تبدو بحجم قد يصعب رؤية بالعين لكنة دلالة على عمقها و ليس صغر شأنها. جسدها مثل كون يحمل مجرات و عقلها مثل قمر منير و قلبها مثل الجوهر و الألماس بالرغم من أن آحيانا القلوب تكون فحم و بركان و لكن ذلك الخليط يكون جمالا فقد جمعت جمالا قد يخطف أحيانا الأصبار إن لمس المشاعر بالإحتواء الصامت مثل جريان الكهرباء الكلام أحيانا مثل مصيدة تخرج الطاقة و آحيانا تهلكه. إنها مثل زهرة نادرة تنبت في صحراء أرض قاحلة أو في جبال على أرضي تأملها الجليد

بنت و ولد إنها مطيعة صامتة له تحاول إحتواء مشاعرة فكلاهما لدية مشاعر قد نشوة الكلمات الإحساس تصمت فيكون ذلك حب أبلغ في دلالية احيانا تعجز الكلمات عن إيصال جزء من شعوره نحوها و هيا تعلمة الطاعة له بصمت فأحيانا الكلمات تسجنه و يضيف علية السجن و ينغلق. تحترمه لكنة أناني متغطرس غالباً تهديه العطر و الزهور لكنة يبادلها بالنحل فيستغلها مرتين الأولى يأخذ منها العطر و الثانية يكسب العسل. ما ينظر إلى النحل ان كان ينثر حبوب اللقاح أو يلسعها أحيانا فقد يكون ذلك ليس حبا بالكانة إستغلال يمتص منها لذاتها و كأن قلبها جوهرة و هو ذلك السئ تقريبا الذي يعري جزء من مكنونها لذاته. يسلبها جزء من حريتها ليرضا غير موالي لهما كأنها تلك الجوهرة يأخد منها تقريباً ما تمتلك ما يكتفي تقريبا باليقترب لقلبها و يحاول اخد الجوهرة التي ثقلت بحمم البركان إلى أن أصبحت لامعة اللؤلؤ و المرجان لكن جزء من ذلك سلب ونهب ممتلكاتها أنه يتعذر

بنت و ولد إنها مطيعة صامتة له تحاول إحتواء مشاعرة فكلاهما لدية مشاعر قد نشوة الكلمات الإحساس تصمت فيكون ذلك حب أبلغ في دلالية احيانا تعجز الكلمات عن إيصال جزء من شعوره نحوها و هيا تعلمة الطاعة له بصمت فأحيانا الكلمات تسجنه و يضيف علية السجن و ينغلق. تحترمه لكنة أناني متغطرس غالباً تهديه العطر و الزهور لكنة يبادلها بالنحل فيستغلها مرتين الأولى يأخذ منها العطر و الثانية يكسب العسل. ما ينظر إلى النحل ان كان ينثر حبوب اللقاح أو يلسعها أحيانا فقد يكون ذلك ليس حبا بالكانة إستغلال يمتص منها لذاتها و كأن قلبها جوهرة و هو ذلك السئ تقريبا الذي يعري جزء من مكنونها لذاته. يسلبها جزء من حريتها ليرضا غير موالي لهما كأنها تلك الجوهرة يأخد منها تقريباً ما تمتلك ما يكتفي تقريبا باليقترب لقلبها و يحاول اخد الجوهرة التي ثقلت بحمم البركان إلى أن أصبحت لامعة اللؤلؤ و المرجان لكن جزء من ذلك سلب ونهب ممتلكاتها أنه يتعذر

اريد صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن الحب لبنت و ولد  1-حب من بعيد لبعيد و يوجد حاجز يحمي كلانا تقريبا من الاخر مثل الماء تحتاجة لتحيا تقترب قد مغرق و ان كنت تعرف العوم تبتعد تموت من العطش و ذلك الماء يختلف شكلة في سلاسة من موضع الي اخر إناء الماء يحتوي على الماء يحافظ علية من الضياع في هبات الأرض و يتحكم في هيئة و مكونة إذا خرج من الإناء تألم من فقدان إطاره و أن بقي في الإناء أصبح ماء راقد مؤلم. مهما تغيرت الحالات الحالات من القوي سواء كان حديد كانت أقوى منه تستطيع أن تجعله تأكله و كان كان سكر فيذوب فيها بالرغم من إنة ان كان صحراء تسطيع ان تجعله جنة و قد تغضب منه تمطر سيول و و ترسل فيضانات يحاول التحكم فيها و يستغلها لصالحة ينشئ جسور و سدود و محطات تولد الطاقة لكنها إن بخلت علية فتصيبة بالجفاف مع أنة قد يحاول جمعها من الهواء تهرب أحيانا منه في السحاب و تحت الأرض و بين الأنهار و البحار والمحيطات انها بجانبه

اريد صورة رمزية أو تصويريه تعبر عن الحب لبنت و ولد 1-حب من بعيد لبعيد و يوجد حاجز يحمي كلانا تقريبا من الاخر مثل الماء تحتاجة لتحيا تقترب قد مغرق و ان كنت تعرف العوم تبتعد تموت من العطش و ذلك الماء يختلف شكلة في سلاسة من موضع الي اخر إناء الماء يحتوي على الماء يحافظ علية من الضياع في هبات الأرض و يتحكم في هيئة و مكونة إذا خرج من الإناء تألم من فقدان إطاره و أن بقي في الإناء أصبح ماء راقد مؤلم. مهما تغيرت الحالات الحالات من القوي سواء كان حديد كانت أقوى منه تستطيع أن تجعله تأكله و كان كان سكر فيذوب فيها بالرغم من إنة ان كان صحراء تسطيع ان تجعله جنة و قد تغضب منه تمطر سيول و و ترسل فيضانات يحاول التحكم فيها و يستغلها لصالحة ينشئ جسور و سدود و محطات تولد الطاقة لكنها إن بخلت علية فتصيبة بالجفاف مع أنة قد يحاول جمعها من الهواء تهرب أحيانا منه في السحاب و تحت الأرض و بين الأنهار و البحار والمحيطات انها بجانبه

FAQs

Find out more about Pict. AI Art Generator

You can download our AI Image - AI Wallpaper & AI Art Generator for iOS by clicking on the link below: AI Art Generator & AI Art Generator.

Yes, you are free to generate 15 images with the help of AI. Then, you will need to download our app from the iOS App Store.

We have developed our AI Chat that will help you generate the best prompts. You can access it here: AI Image Generation Chat Helper.

MidJourney is an AI art generator that specializes in creating unique, high-quality visual content based on textual descriptions.

Yes, Stable Diffusion is an AI model capable of generating detailed artwork and images from textual inputs.

DALL-E 3 offers some free features, but access to its full capabilities may require subscription or payment.

AI art generators use advanced algorithms to interpret text prompts and create corresponding visual art.

Yes, many AI art generators are capable of producing highly realistic drawings and artwork.

There are several free AI art generators & AI Image generators each with varying features and capabilities. You can generate images on Pict. AI. in the limit of 50 for free AI Images.

Absolutely, AI art generators can produce art in a multitude of styles, from oil paintings to pixel art.